مرت الذكرى الواحدة والأربعون لاغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي. الحدث الذي ترك آثاراً خطيرة في الحياة السياسية اليمنية، وفي الوجدان اليمني، وحمل الكثير من الدلالات التي تستحق أن يقف أمامها اليمنيون اليوم وكل يوم حتى يتبين لهم الأسباب التي أدت إلى اضطراب حياتهم السياسية منذ ذلك الحين وحتى اليوم