يوشك رمضان الثالث أن ينقضيَ ولا يزال الانقلاب قائماً وتداعياتُه مستمرة، ومع اقتراب العيد تتزايد الضغوط على الآباء وأولياء الأمور أملاً في تلبية مطالب أطفالهم ولو في حدها الأدنى.
ظروفٌ معيشية صعبة يواجهها الناس، تساوى فيها الموظف مع سواه من حيثُ الاحتياج للمساعدات الإغاثية حتى أصبح أكثرُ من نصف الشعب تحت خط الفقر.
زاد الأمر سوءاً توقفُ الرواتب لأكثر من تسعة أشهر.