يحل عيدٌ جديدٌ واليمنيونَ لا يزالونَ في متاهة الحرب التي جلبها الانقلاب .. عيدٌ سادس يأتي ولا يزال الفرح عزيزاً والأمن غائباً والأحباب بين شهيد وجريح وأسير ومُختطف .
ورغم الانقلاب وتبعاته، والحرب وآلامِها لا يألُ اليمنيون جهداً في اصطناع الفرح ، يلملمون ملامحَه في كل شيءٍ يحيط بهم .