في ظروف الحرب تظل المرأة اليمنية الحلقة الأضعف في دائرة الصراع، فهي الثكلى والأرملة وأم الجريح وزوجته وهي العائل في ظل غياب الرجل، وفوق ذلك كلِه تكون عرضة لجميع الانتهاكات والاعتداءات.
وطوال ثلاث سنوات من عمر الحرب التي نتجت عن انقلاب الحوثي وصالح تعرضت النساء لمختلف أنواع العنف، بدءاً بمنعهن من النشاط السياسي والقمع والملاحقة، مروراً بالتحرش اللفظي والجنسي والاعتداء الجسدي والقتل
وطوال ثلاث سنوات من عمر الحرب التي نتجت عن انقلاب الحوثي وصالح تعرضت النساء لمختلف أنواع العنف، بدءاً بمنعهن من النشاط السياسي والقمع والملاحقة، مروراً بالتحرش اللفظي والجنسي والاعتداء الجسدي والقتل