بِرغم ظروف الحرب وتبعاتها ، وما يعيشه الشعب اليمني من تدهورٍ وتراجعٍ في مختلف المجالات بسبب الانقلاب، ثمةَ من يحقق إنجازات ٍويحصد ألقابا إقليمية ودولية ، متجاوزا كل التحديات والإحباط الناتج عن الأزمة والحرب
براءات اختراع وجوائز دولية وشهادات إشادة وتقدير، شكلت حضورا لليمن في المحافل الدولية، وعكست قدرة الشاب اليمني على تحقيق الإنجازات والمنافسة في مختلف المجالات ، ولا يزال النجاح مستمرا