عن سبق إصرار وتخطيط تقوم مليشيا الحوثي بتدمير مستقبل اليمنيين، عبر ممارسة سياسة التجهيل وغسل الأدمغة وفرض ثقافتها الطائفية.
ثمة مخاوف من تأثير ثقافة الحوثي السلالية على فئة الأطفال والناشئين، الأمر الذي قد ينتج جيلًا بأكمله ممسوخ الهوية، مشوّه الثقافة، متأثرًا بالتعبئة الطائفية التي غرّرت بآلاف الأطفال وجعلتهم وقوداً للحرب.