عيدٌ بأية حال عدت يا عيد ؟ تساؤل يفرض نفسه مع كل عيد يحل على اليمنيين في ظل الوضع الراهن .
تساؤلٌ يشغل الكبار وليس بالضرورة أن يهتم الصغار بإجابته.
رغم ظروف الكآبة التي حاولت اختطاف الفرحة حاول البعض انتزاع شيءٍ من فرحة العيد ، فما العيد بالنسبة للآباء والأمهات إلا بسمات ترتسم على محيا أبنائهم بغض النظر عن الأجواء المحيطة.
تساؤلٌ يشغل الكبار وليس بالضرورة أن يهتم الصغار بإجابته.
رغم ظروف الكآبة التي حاولت اختطاف الفرحة حاول البعض انتزاع شيءٍ من فرحة العيد ، فما العيد بالنسبة للآباء والأمهات إلا بسمات ترتسم على محيا أبنائهم بغض النظر عن الأجواء المحيطة.