في الخامس عشر من أكتوبر الجاري أصدر الرئيس هادي قراراً مفاجئاً أقال بموجبه أحمد بن دغر من رئاسة الوزراء وعين معين عبد الملك بديلاً عنه، قضى القرار بالإبقاء على أعضاء الحكومة واستمرارهم بكل اخفاقاتهم وما يدور حول بعضهم من شبهات فساد.. وتباينت الآراء بين مرحب ومنتقد.