موسم آخر كررت فيه الدراما اليمنية رتابتها بحسب البعض، ولم تكن في مستوى الانتظار الذي كان يأملُه الكثير.
غابت البرامج الإنسانية عن الشاشة وحضرت بشكل يسير، في حين غابت القنوات الحكومية عن الإنتاج الرمضاني لتخلو الساحة للقنوات الخاصة، التي أعادت إنتاجَ نفسِها بذات الأفكار والمسلسلات الركيكة.
موسم آخر كررت فيه الدراما اليمنية رتابتها بحسب البعض، ولم تكن في مستوى الانتظار الذي كان يأملُه الكثير.
غابت البرامج الإنسانية عن الشاشة وحضرت بشكل يسير، في حين غابت القنوات الحكومية عن الإنتاج الرمضاني لتخلو الساحة للقنوات الخاصة، التي أعادت إنتاجَ نفسِها بذات الأفكار والمسلسلات الركيكة.
يعيش نحوُ مليون موظف في القطاع المدني الحكومي بالعاصمة صنعاء وبقية المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، في جحيم ومعاناة لا تنتهي منذ أن توقفت رواتبُهم بشكل شبه تام في شهر سبتمبر 2016.
ثلاثة أعوام والموظفون لا يستلمون مرتابتِهم وان استلموها فأنها تأتي على فترات متقطعة وقد خصم منها الكثير