مجددا عادت اخبار المجلس الانتقالي الجنوبي الى واجهة الأحداث عن طريق البيان الأخير الذي رفض واستنكر من خلاله المجلس الانتقالي قرارات الرئيس هادي التي قضت بتغيير محافظي حضرموت وشبوة وسقطرى المنضويين تحت لواء المجلس وبنظر كثيرين فإن العودة التي جاءت كردة فعل لا تعدو كونها عادية خصوصا بعد ان فقد المجلس الانتقالي قدرته على المناورة السياسية