ردود أفعال متباينة وقراءات مختلفة تلك التي تدور في فلك قرارات الرئيس هادي،
لكن الثابت في الأمر أنها جاءت في الوقت المناسب، هكذا يتم النظر الى الأمر من قبل الأغلبية، التي رأت في القرارات ضرورة حتمية خصوصا في الجانب الوزاري الذي كان يتوفر على حقائب شاغرة في جانب وركودا في الجانب الآخر.
لكن هذه الصورة مختلفة تماما عند البعض، خصوصا في ما يتعلق بتغيير محافظ عدن حيث ظهرت الكثير من التباينات، لكن الآراء لا تختلف حول حاجة العاصمة المؤقتة لتغيير يلبي حاجة المرحلة القادمة من التنمية وإعادة الإعمار، وهو ما عجزت السلطة المحلية عن تحقيقه خلال الفترة الماضية.