خلال أربعة أعوام بقيت الأحزاب اليمنية خارج الفاعلية، مكتفية بإصدار البيانات التي يظهر أنها لم تخلف أي أثر سياسي على الواقع.
يقول البعض إن الأحزاب لا تعمل في حالة الحرب، إذ لا تتوفر الظروف الطبيعية للعمل السياسي، وبالتالي يكون انعدام الفاعلية وغياب الأحزاب أمراً منطقيا.
بالمقابل هناك من يرى أن الأمر تجاوز تأثيرات الحرب اللحظية
يقول البعض إن الأحزاب لا تعمل في حالة الحرب، إذ لا تتوفر الظروف الطبيعية للعمل السياسي، وبالتالي يكون انعدام الفاعلية وغياب الأحزاب أمراً منطقيا.
بالمقابل هناك من يرى أن الأمر تجاوز تأثيرات الحرب اللحظية