مع كل تقرير يصف حالة حقوق الانسان في اليمن في ظل الحرب يشتعل الجدل مجدداً عن قضايا كثيرة، بداية من لغة التقرير ذاته والمصطلحات التي يستخدمها، إلى حجم الانتهاكات التي ارتكبها كل طرف من أطراف النزاع، ولا يتوقف الأمر عند تبادل الاتهامات بانحياز الجهة التي أصدرت التقرير لذاك الطرف أو ذاك.