ثمانية وعشرون عاماً على تأسيس حزب الإصلاح، ولا تزال مواقف هذا الحزب، والموقف منه أيضاً، يثيران الكثير من النقاش في الوسط السياسي والشعبي.
ما الذي تحتاجه العملية السياسية من الإصلاح، كونه الحزب الأكبر في البلاد في هذه اللحظة، من أجل مواجهة آثار موت السياسة وسيطرة المليشيات التي أطلقها انقلاب جماعة الحوثي وحفائه في المؤتمر؟