في حين كان يفترض أن يكون الاتفاق قد أنجز، لم تبدأ حتى اللحظة خطواته الأولى، فيما تذهب المؤشرات إلى أن إعلان الفشل، بشكل أو بآخر، بات قريباً.
تقول الحكومة إن السبب مرتبط بمحاولات الحوثيين إفراغ الاتفاق من محتواه، تارة برفض تطبيقه وفقاً للتفاهمات المتفق عليها في ستوكهولم أواخر العام الماضي، وتارة بمحاولات الالتفاف على الاتفاق وتجزئته، وهو ما ترفضه الحكومة.