الحملة الأمنية التي أعلنتها السلطات المحلية في تعز، ضد عناصر خارجة عن القانون، متهمةٍ بتنفيذ اغتيالات ضد أفراد الجيش، والانتماء لجماعات إرهابية، تحولت إلى اشتباكات عنيفة مع عناصر كتائب أبو العباس، التابعة إسمياً، يقول كثيرون، للواء خمسة وثلاثين مدرع، والمدعومة من الإمارات، مخلفة عدداً من الضحايا بين المدنيين، والكثير من الدمار وسط المدينة.
كيف تحولت الحملة الأمنية إلى أزمة سياسية؟
وكيف يؤثر الصراع السياسي في تعز على الوضع الأمني في المدينة؟