لم يسقط الموقف الدولي الرافض لمعركة الحديدة، كما كانت المؤشرات تقول عند بداية تحرك قوات الحكومة والتحالف للسيطرة على المدينة.
عاد الموقف الدولي ليوقف هذه المعركة، من باب المسألة الإنسانية، التي طالما كانت عقدة لم يستطع التحالف حلها منذ ثلاثة أعوام، وتوقفت العربات العسكرية على تخوم المدينة.