جنودُ وضباطُ الأمنِ يحملونَ أرواحَهُم على أكفِّهم وهم يخرجون لتنفيذِ أوامرِ رؤسائهم وتثبيتِ حكمِ القانونِ وتأمينِ المجتمع.
فهل من العدلِ أن يُتركَ أبناؤهم للفقر والفاقة، أو يُتركَ جرحاهم لمغالبةِ الوجعِ ومُلاحقةِ المرتباتِ المتوقفة؟
والحياةُ على ما يجودُ به الأهلُ والأصدقاءُ من صدقاتٍ أو ديونٍ تثقلُ كواهلَهم المتعبة!.
فهل من العدلِ أن يُتركَ أبناؤهم للفقر والفاقة، أو يُتركَ جرحاهم لمغالبةِ الوجعِ ومُلاحقةِ المرتباتِ المتوقفة؟
والحياةُ على ما يجودُ به الأهلُ والأصدقاءُ من صدقاتٍ أو ديونٍ تثقلُ كواهلَهم المتعبة!.