كانَ يعيشُ مكافحاً في عملٍ خاصٍ يعولُ منه خمسَ بناتٍ وطفلٍ لم يلبثوا أن تحولوا جميعا إلى ضحايا نزوحٍ ومرض.
الأسرةُ التي كانتْ تسكنُ مدينةَ الحديدة صارتْ نازحةً في تعز.
طفلةٌ أصيبتْ بالسكرِ بسببِ الخوف، وطفلةٌ أخرى فقدتِ السمعَ بسببِ أصواتِ القذائفِ والصواريخ.