حينَ وصلت حربُ مليشيا الحوثي إلى محافظةِ الضالع بدايةَ العام الجاري، تشتتْ كثيرٌ من الأسرِ وكانَ من بينِ وجهات النازحينَ مدينةُ عدن.
وجَدت بعضُ الأسرِ بنايةً نصفَ مهدمةٍ من آثارِ قصفِ طيران، فلجأت إليها، وماهي سوى أيامٌ حتى أصبحَ هؤلاءِ النازحونَ هدفاً لعصاباتٍ مسلحةٍ لم تجد حتى الآن من يردعُها.
وجَدت بعضُ الأسرِ بنايةً نصفَ مهدمةٍ من آثارِ قصفِ طيران، فلجأت إليها، وماهي سوى أيامٌ حتى أصبحَ هؤلاءِ النازحونَ هدفاً لعصاباتٍ مسلحةٍ لم تجد حتى الآن من يردعُها.