درسَ الهندسةَ وتخرَّجَ منها بامتيازٍ ليحصلَ على وظيفةٍ مرموقةٍ في شركةٍ عالمية، لكنه اضطرَّ للعودةِ إلى عدن لمرافقةِ والدتِه الوحيدةِ في ظروفِ الحربِ التي شنتها مليشيا الحوثي عليها، وشاركَ في هندسةِ ترميمِ الطرقاتِ والجسورِ التي دمرتها ألغامُ الحوثيين أو طائراتُ التحالف.
وفي ليلةٍ سوداءَ، أصابته رصاصةُ قناصٍ في عنقِه، لم تفلحِ الرصاصةُ في قتلِه، ولا أفلحَ هو في التخلصِ من آثارِها
وفي ليلةٍ سوداءَ، أصابته رصاصةُ قناصٍ في عنقِه، لم تفلحِ الرصاصةُ في قتلِه، ولا أفلحَ هو في التخلصِ من آثارِها