خرجتْ من منزلِ خالِها الذي تعيشُ في كنفِه إلى الوادي لرعي الأغنام، لكنها لم تصل!
قطعتْ طريقَها قذيفةٌ انطلقتْ من مواقعِ الحوثيين المطلةِ على قريتِها، وحينَ أفاقتْ من غيبوبتِها بعدَ ثلاثةِ أيامٍ لم تجدْ يديَها.