أصيبتْ بشظايا قذيفةٍ ، ونجت منها.
ثم نجتْ من رصاصةِ قناصٍ استهدفتها إلى داخلِ منزلِها الذي كان محاصراً على خط ِالتماسِ بينَ المقاومةِ ومليشيا الحوثيين، وتمكنتْ من الفرارِ بما عليها من ملابسَ إلى منطقةِ الحوبان، وبينما هي هناكَ عجزتْ عن وداعِ أبيها ثم عجزتْ عن وداعِ أمِّها، وعجزت عن وداعِ من توفي من جيرانِها، وحينَ عادتْ إلى بيتِها لم تجدْ بيتا.
بل وجدتْ جدراناً مثقوبةً وأكواماً من بقايا القذائف.
ثم نجتْ من رصاصةِ قناصٍ استهدفتها إلى داخلِ منزلِها الذي كان محاصراً على خط ِالتماسِ بينَ المقاومةِ ومليشيا الحوثيين، وتمكنتْ من الفرارِ بما عليها من ملابسَ إلى منطقةِ الحوبان، وبينما هي هناكَ عجزتْ عن وداعِ أبيها ثم عجزتْ عن وداعِ أمِّها، وعجزت عن وداعِ من توفي من جيرانِها، وحينَ عادتْ إلى بيتِها لم تجدْ بيتا.
بل وجدتْ جدراناً مثقوبةً وأكواماً من بقايا القذائف.