موسم آخر كررت فيه الدراما اليمنية رتابتها بحسب البعض، ولم تكن في مستوى الانتظار الذي كان يأملُه الكثير.
غابت البرامج الإنسانية عن الشاشة وحضرت بشكل يسير، في حين غابت القنوات الحكومية عن الإنتاج الرمضاني لتخلو الساحة للقنوات الخاصة، التي أعادت إنتاجَ نفسِها بذات الأفكار والمسلسلات الركيكة.