أضعفت الحربُ في اليمن نشاطَ المؤسسات الحكومية، لاسيما بعد سيطرة المليشيا الانقلابية عليها، ووضعِ مندوبين ولجانٍ تابعة لها تسير أعمالها، الأمر الذي دفع ببعض المبادرات الشبابية والأعمال التطوعية الفردية والجماعية للظهور، من أجل ملء الفراغ الناتج عن غياب مؤسسات الدولة