مرّة أخرى تتكرر مشكلة المسافرين اليمنيين العالقين في مطارات الخارج ، ومن جديد تكرر الحكومة تقصيرها وإهمالها لشؤون المسافرين أو العابرين إلى الدول التي تقتضي الحاجة السفر أو المرور بها .
وفي هذه الأثناء ولأسبابٍ غير مفهومة فوجئ المسافرون بمطالبة الخطوط الجوية اليمنية لإدارة الجوازات بعدم قبول أي ترانزيت إلى عدن أو سيئون عبر مطار القاهرة رغم كونه المحطة الأكثر قصداً لرحلات المرضى والعابرين إلى دول أوروبا وأميركا.