للمرة السابعة يستقبل اليمنيون العيد في ظل انقلاب المليشيا على الدولة ومؤسستها، وللعام الرابع على التوالي يعيش اليمنيون أجواء ما قبل العيد في ظل تدهور للوضع الاقتصادي بشكل مستمر وارتفاع للأسعار وانقطاع للرواتب.