في ظل الحرب تدخل اليمن عامها الخامس.. كيف يستقبل اليمنيون شهر رمضان ؟كيف يواجهون متطلبات الشهر الكريم وموائد الإفطار في ظل هذه الظروف الصعبة؟كيف يمكن للتكافل الاجتماعي بين اليمنيين أن يخفف من هذه المعاناة ؟
كيف فاقمت الحرب معاناة اليمنيين وعطلت مصالَحهم ..؟ كيف تعيش ملايين الأسر التي فقدت مصدر دخلها بسبب الحرب ؟ وكيف يمكن مساندة المعدمين الذين تركوا على قارعة المعاناة في البلد الذي يعيش أسوأ كارثة في العالم؟
أين وصل ملف ضحايا الاغتيالات في عدن؟ولماذا تأخرت وعود وزارة الداخلية بتقديم الخليتين المتورطتين بالاغتيالات للقضاء؟وماعلاقة الخليتيتن بالمرتزقة الذين استأجرتهم الإمارات لتنفيذ اغتيالات في عدن حسب التقارير الدولية؟
عمالُ اليمن في عيدِهم العالمي.. بطالةٌ وحربٌ ومخاطرُ تهدد حياتَهم ..ما أثر الصراع على اليد العاملة في اليمن؟ ألم يحن وقت بدء مرحلة تنفيذ اعمار اليمن لتوفير فرص عمل في المناطق المحررة؟
هل أصبح وباءُ الكوليرا عصيا على العلاج ؟هل عجزَ العالمُ عن الحول بينه وبين اليمنيين؟ أكثرُ من 30 شخصا يموتون كل يوم جراء المرض ..ما الجهودُ الدولية والمحلية في مكافحة هذا الوباء ؟
طلاب اليمن المبتعثون في الخارج .. مأساة مستمرة ومصيرٌ مجهول ..من يتحملُ تأخرَ مستحقاتِ الطلاب المبتعثين ..؟ولماذا تذهبُ وعودُ الحكومة بإصلاح أوضاعهم كل مرة أدراج الرياح .؟ماهي الخيارات التي أمام الطلاب لمواصلة مهمتهم التعليمية ..؟
أربع أسر قصفت خلال يومين.. بقصف المليشيا الانقلابية وغارات طائرات التحالف..أين المنظماتُ الحقوقية والمجتمعُ الدولي من ما يحدثُ للمدنيين ؟ ومن يتحملُ مسؤوليةَ الدفاع عن المدنيين وحمايتهم في ظل هذا التخاذل؟
حرب تدخل عامها الخامس، بتغيرات في المشهد الميداني.ذي ناعم في البيضاء، العود، والحشاء في الضالع، وغيرها.مناطق يسيطرعليها الحوثيون اليوم!أيتها الحكومة، ما الذي يحدث؟
اشتباكاتٌ مستمرةٌ بين الحملةِ الأمنية ومسلحين تابعين لـ أبو العباس.. هل المحافظُ والجيشُ جادون هذه المرة بتمكين مؤسسات الدولة وتطهير المدينة من العصابات؟أم ستكون نصفُ حملة كما هي العادة، ثم يعودُ أمراءُ الحربِ لترتيبِ صفوفِهم من جديد!