هل بات الاتجار بأرواح اليمنيين على مستوى مؤسسات الدولة ؟ما هو موقف القانون من المسؤولين المتورطين بهذه الجرائم ؟كيف يمكن إدانة السعودية بهذا الملف إذ تعمل على تجنيد اليمنيين للقتال في حدودها لأكثر من عام ونصف ؟
بيانٌ سعوديٌ إماراتي يقلبُ الطاولةَ على الحكومة الشرعية ويتنصلُ عن دعمها..كيف انقلب التحالف من دعم الشرعية إلى تقويضها؟وما هي خيارات الشرعية والرئيس هادي لإنقاذ مايمكنُ انقاذُه بعد هذا الوضوح؟
لماذا يستمر احتجازُ الصحفي حافظ مطير؟ ماهي حيثياتُ الاعتقال؟ ولماذا غاب القضاء والأجهزة الأمنية وحضر القضاء العسكري؟ أليست مأرب ملاذُ اليمنيين هي المستهدف الأول؟ هل أصبحت مدينة قامعةٌ للحريات أم أنه يراد أن يقال عنها كذلك ؟ ضيوف الحلقة: حسين الصوفي - صحفي وناشط حقوقي همدان العليي - صحفي ثابت الأحمدي - باحث في الفكر
هل تطوي المحادثاتُ الأمريكية مع الحوثيين مهمةَ تحالف استعادة الشرعية والخيارات العسكرية؟ وماذا عن موقف السعودية التي تتواصل ضربات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيرة على أراضيها ومنشآتها الحيوية؟
عدوانٌ إماراتي عسكري و دعمُ انقلابٍ على الدولة.. حدثٌ كبير,,باستثناء بعض الجهود ماذا قدمت الدبلوماسية اليمنية في معركتها ضد الاعتداء الإماراتي؟وهل فعلاً أن غياب الدور الدبلوماسي انعكاس مباشر لغياب الفاعلية للأجهزة الرسمية؟!
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حملة واسعة لكشف دور الإمارات العدواني في اليمن ومطالبات جماهيرية بطردها من اليمن..هاشتاج مقاطعة طيران الإمارات، و المنتجات الإماراتية حققا وصولا عاليا في تويتر، حيث حققت الحملة التي أطلقها ناشطون يمنيون تفاعلا واسعا بين الأوساط العربية والدولية عبر لغات مختلفة ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي تويتر وفيس بوك خلال الايام الماضية.
لقاءاتٌ روسية مكثفة مع أطراف النزاع اليمنية..ما الذي يريده الروس في اليمن؟وما سرُالاهتمام المتأخر؟هل هناك رؤيةٌ للأزمة في اليمن أم أنها تبحث عن دور جديد في المنطقة؟
يهلك اليمنيون دفاعاً عن الحدود السعودية ويهلكون بقصف طيران التحالف في طلائع الجبهات ويهلكون في معتقلات الحوثي بالغارات ايضاً ..أصبح اليمنيون يقتلون من قبل التحالف والحوثي على حد سواء.. فهل هناك تنسيق بين التحالف والحوثي؟أم أن الدم اليمني بات مباحاً لكل القتلة؟
احتجاجاتٌ يمنيةٌ غاضبة في عدد من عواصم العالم تنددُ بجرائم الإمارات في اليمن..لماذا لم تدنِ الدولُ المهتمة بالملف اليمني جرائمَ الامارات ضد الجيش؟ هل يبلغ هذا الغضبُ الشعبيُ مسامعَ المجتمع الدولي والأمم المتحدة؟