مع إيقاع أغنية آنستنا يا عيد، وصناعة الكعك اليمني ونقش الحناء للنساء وربما الأطفال.
يحاول المغتربون عيش تفاصيل عيد اليمن في أماكن غربتهم.
لكنهم يقفون على أبواب الحنين إلى وطن تناهشته ذئاب وعصابات الحرب والمصالح، وأنهكته الأزمات المتلاحقة، فحالت دون عودتهم.
المهاجرون واللاجئون، الطلاب والتجار، قد يبدو حالهم أحسن ممن هم في الداخل فعلى الاقل ثمة مساحة من الأمان.
يحاول المغتربون عيش تفاصيل عيد اليمن في أماكن غربتهم.
لكنهم يقفون على أبواب الحنين إلى وطن تناهشته ذئاب وعصابات الحرب والمصالح، وأنهكته الأزمات المتلاحقة، فحالت دون عودتهم.
المهاجرون واللاجئون، الطلاب والتجار، قد يبدو حالهم أحسن ممن هم في الداخل فعلى الاقل ثمة مساحة من الأمان.