حين يحدث تفجير في منطقة ما فإن أصابع الاتهام تتجه مباشرةً إلى الطرف الآخر الذي يعتقد أنه المستفيد عسكرياً من استهداف منطقة الخصم بغض النظر عن طبيعتها.
ذلك ما يحدث في كثير من الأحوال حين يستهدف مدنيون في مناطق سيطرة الشرعية وبالمقابل في مناطق سيطرة المليشيا الانقلابية.
لكن عمليات الرصد والتقييم الحقوقي تختلف في الجانبين فبينما تكون أكثر سهولةً في مناطق سيطرة الشرعية تكون ممنوعة أو في حكم المحظورة في مناطق المليشيا.
تفرض المليشيا طوقاً عسكرياً على كل منطقة تشهد انفجاراً وتمنع الوصول إلى مسرح الحدث الأمر الذي يجعله غامضا ومجهول السبب
ذلك ما يحدث في كثير من الأحوال حين يستهدف مدنيون في مناطق سيطرة الشرعية وبالمقابل في مناطق سيطرة المليشيا الانقلابية.
لكن عمليات الرصد والتقييم الحقوقي تختلف في الجانبين فبينما تكون أكثر سهولةً في مناطق سيطرة الشرعية تكون ممنوعة أو في حكم المحظورة في مناطق المليشيا.
تفرض المليشيا طوقاً عسكرياً على كل منطقة تشهد انفجاراً وتمنع الوصول إلى مسرح الحدث الأمر الذي يجعله غامضا ومجهول السبب