ذهبت الامم المتحدة بعيداً عن جوهر الأزمة اليمنية وتداعياتها ..
رغم وضوح المشلكة هناك من يتعامى في محاولة للهروب من الاستحقاقات الحقيقية والاستهلاك السياسي للمرأة وإدراجها في صراع بعيدٍ عن الحلول الواقعية ..
فكيف يمكن للقوى المدنية أن تؤثر في مسار الحرب الدائرة وتنتزع نصراً أخفقت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في تحقيقه؟ إذا كانت الأمم المتحدة فشلت في انفاذ خطوة في ملف الاسرى والمعتقلين أو تحقيق إنجاز واحد في ملف الحديدة ..
هل سيترك اليمنيون لخوض حربهم الطويلة ؟ لتشظي البلاد دون الوصول الى اتفاقٍ لخروج ما تبقى من اليمنيين من هذا المأزق الدموي ؟
رغم وضوح المشلكة هناك من يتعامى في محاولة للهروب من الاستحقاقات الحقيقية والاستهلاك السياسي للمرأة وإدراجها في صراع بعيدٍ عن الحلول الواقعية ..
فكيف يمكن للقوى المدنية أن تؤثر في مسار الحرب الدائرة وتنتزع نصراً أخفقت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في تحقيقه؟ إذا كانت الأمم المتحدة فشلت في انفاذ خطوة في ملف الاسرى والمعتقلين أو تحقيق إنجاز واحد في ملف الحديدة ..
هل سيترك اليمنيون لخوض حربهم الطويلة ؟ لتشظي البلاد دون الوصول الى اتفاقٍ لخروج ما تبقى من اليمنيين من هذا المأزق الدموي ؟