للمرة الأولى منذ الانقلاب يحزم أعضاء البرلمان المساند للشرعية حقائبهم صوب سيئون خلال الايام القادمة ..ليس وحدهم فالحكومة التي تأرجحت كثيراً بين عدن والرياض وعواصم عربية أخرى ستقدم وعلى رأسها الرئيس هادي ..المحطة سيئون والمعالجات ستبدأ من حلحلة أزمة صراع الكتل البرلمانية على رئاسة البرلمان..ناهيك عن مراجعات كثيرة لإخفاقات الحكومة والشرعية والتحالف في استعادة الدولة اليمنية المخطوفة ..