تعز التي أعلنت مطلع ألفين وثلاثة عشرة عاصمة الثقافة اليمنية، تحولت إلى مرتع للعصابات المسلحة والخارجين عن القانون.
وباتت الدولة تبحث عن موضع قدم لها وسط ركام وخراب الحرب وصراع الأخوة الأعداء.
التحالف، الشرعية، الجيش، الأحزاب، الجميع يدير معركته الخاصة في تعز، والناس تغرق كل يوم في جحيم مر، ويدفعون ثمن الأخطاء.
وباتت الدولة تبحث عن موضع قدم لها وسط ركام وخراب الحرب وصراع الأخوة الأعداء.
التحالف، الشرعية، الجيش، الأحزاب، الجميع يدير معركته الخاصة في تعز، والناس تغرق كل يوم في جحيم مر، ويدفعون ثمن الأخطاء.