مع استمرار الأزمة الراهنة التي نتجت عن الانقلاب وما تلاها من تداعيات ألقت بظلالها السلبية على الشعب بمختلف شرائحه .. وبسبب انقطاع الرواتب للشهر التاسع على التوالي بات الموظفون ضحايا الضغوط المعيشية والتي يعتبر الإيجار أحد أبرز عناوين الاستقرار فيها .. ومع تراكم الإيجارات وجد المتضررون أنفسهم معرّضون للتهديد بل حتى الاعتداء