كل شيءٍ قابل للانخفاض والتراجع في اليمن إلا الأسعار.. وتلك حقيقة باتت قناعة ثابتة لدى المواطنين، ففي وقتٍ قياسي فقد الريال اليمني أكثر من سبعين في المائة من قيمته، ومعه ارتفع منسوب القلق لدى المواطنين الأكثر تضرراً من ذلك، في ظل اتساع دائرة الفقر وارتفاع منسوب البطالة وندرة فرص العمل