وقال مصدر أممي في وقت سابق، إن زيارة جريفيث ستسعى لإقناع مليشيا الحوثي بتطبيق اتفاق الحديدة المتعثر.
وأوضح المصدر أن غريفيث سيلتقي ممثلين عن المليشيا وكذا كبير المراقبين الدوليين مايكل لوليسغارد، من أجل وضع اللمسات النهائية للخطط التشغيلية للمرحلة الأولى من إعادة الانتشار.
ولفتت المصادر التي نقلت عنها الشرق الأوسط إلى أنه "يوجد أشخاص لا يريدون لاتفاق الحديدة أن ينجح، والمبعوث يقضي وقته مع أولئك الذين يريدونه أن ينجح من كلا الطرفين".
ولم يخفِ غريفيث في لقاءاته قناعته بأنه "يجب المضي قدماً في مسألة المفاوضات لإنهاء الحرب".
وحذرت الحكومة اليمنية من "القفز على اتفاق الحديدة، والهروب من الاستحقاقات الأمنية الضامنة لمدى التزام الحوثيين تنفيذ تعهداتهم.