وجدير بالذكر أن العام الماضي كان قد شهد حالة مشابهة، حيث وُجد طالب يمني مقتولاً في شقته بمدينة جيبور، ولم تظهر حتى الآن نتائج التحقيق في الحادثة.
وطالب الاتحاد وزارة الخارجية اليمنية و السفارة اليمنية وملحقيته الثقافية بالتحرك العاجل لمعرفة أسباب وفاة الطالب عثمان، والقيام بدورهم في كشف الحقيقة للناس.
مشيرين إلى ضرورة الوقوف بجدية أمام هذه الظاهرة التي وصفها بـ "المؤسفة" والتي تكررت في الهند.
وفي أكتوبر 2016 قتل الطالب اليمني موسى الوجيه في ظل ملابسات غامضة، وعثر على جثة الطالب الوجيه، ملقاة في أسفل العمارة التي يسكن فيها بمدينة جيبور.
وقبل حوالي شهر تم العثور على جثة طالب يمني آخر مقتولا في أحد الشوارع بضواحي العاصمة الروسية موسكو في ظروف غامضة حتى اللحظة.