مشيرة إلى مقتل أكثر من عشرة آلاف شخص نتيجة الحرب، وإلى مشروع القرار البريطاني المقدم إلى مجلس الأمن.
وتابعت "انتقدت لندن علانية بسبب بطئها في إجراءٍ لوضع حد للصراع الذي دمر مستعمرتها السابقة".
وأوضحت نقلا عن مصدر دبلوماسي ان هناك اليوم فرصة للضغط من أجل القرار الذي ينتظره الجميع منذ وقت طويل.
يقول بعض الدبلوماسيين، شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إنهم يريدون الاستفادة من إضعاف ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
ويشير أحدهم، طبقا للصحيفة، "هناك تأثير خاشقجي"، في إشارة إلى مقتل الصحفي جمال خاشقجي في قنصلية السعودية بمدينة اسطنبول.
لكن الصحيفة تعلق، بالقول " مع ذلك، فإن نفوذ الرياض لا يزال قويا".
ووفقًا لمسؤولين ، فإنه كان من المفترض على ولي العهد السعودي أن يطلب من وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية جيريمي هانت مراجعة مشروع القرار الأول الذي يدعو إلى وقف إطلاق النار محلياً، والذي قالت الرياض إنه يضعف موقفها.
لقراءة المادة من موقعها الأصلي إضغط هنا