لافتا إلى وجود معلومات متضاربة حول بعض الحوادث التي وقعت أخيراً، ومنها تفجير سوق الخوخة، واستهداف لاجئين في الحديدة، لافتاً إلى أن الفريق لم يحصل حتى الآن على معلومات عنها ليبدأ على ضوئها عمليات التحري والتقصي.
مؤكدا وجود حالات أخرى لا تزال تحت إجراءات التحقيق والمتابعة.
كما أوضح وجود خطابات مع بعض الجهات المدعية لجلب مزيد من المعلومات وموافاة الفريق بتفاصيل أكثر تمكّنه من بدء التحقيقات والكشف عنها وإظهارها للرأي العام.
وقال بإن الفريق لا يحبذ الإعلان عن عدد الحوادث التي يجري التحقيق فيها، مشيرا إلى قرب الإعلان عن إحصائيات شاملة حول الحوادث.
وذكر المنصور ان عدد الفريق المشترك لتقيمم الحوادث في اليمن يبلغ 13 فرادا من جنسيات عربية مختلفة ويعمل بشكل مستقل وبمهنية عالية وينتهج مبدأ الشفافية.
وأوضح ان الفريق متخصص بالجوانب العسكرية والقانونية ويضم أعضاء من السعودية واليمن والكويت وقطر والامارات.