ويسلط الضوء على السعودية والإمارات التي توسعت وشقت طريقا مخالفا ومغايرا عن هدفها المتمثل باستعادة الشرعية وتثبيت سلطة الرئيس هادي .
ويجيب الوثائقي عن تساؤلات جوهرية باتت تطرح مع استمرار العمليات دون أفق يذكر للحرب وما نتج عن ذلك من أزمة إنسانية تتعلق بالمجاعة وتصنف على انها الأسوأ في العالم .
ويناقش الأسباب التي أدت الى استخدام الإمارات للسعودية في اليمن وكيف استفادت من الأوضاع الداخلية لانتقال الحكم لمحمد بن سلمان وعمليات السيطرة التي طالت سواحل وموانئ وجزر اليمن وإنشاء السجون السرية ودعم المليشيات خارج سلطة الشرعية وإنشاء كيانات ما قبل الدولة .