قال وزير حقوق الإنسان عز الدين الأصبحي، إن الإفراج عن بعض الأسرى بجهودٍ محلية خطوةٌ تقدرها الشخصيات المحلية ومراعاة لظروف إنسانية.
وكشف الأصبحي عن خطوات جديدة يجب اتباعُها في ملف الأسرى والسجناء، تتطلب أكثر من أي وقت مضى إعلان مبدأ شامل خلال مفاوضات الكويت الراهنة يقوم على أسس واضحة، حتى لا تقيد حرية اليمني في أي مكان.
وشدد الأصبحي على ضرورة إطلاق كافة السجناء والأسرى وفي مقدمتهم من تم ذكرهُم وفق الالتزام بالقرار (اثنين وعشرين – ستة عشر) بما في ذلك وزير الدفاع محمود الصبيحي.
مشيراً إلى أهمية التفريق بين السجناءِ السياسيين والأسرى الذين اختفوا في مناطق عامة أو في الأسواق أو في مواقع عملهم أو حتى منازلهم.