وقال المحتجون ان السلطة المحلية منحت لهم ارقام عسكرية نظراً لعدم اعتمادهم من قبل وزارة الشباب والرياضه واعطيت لهم وعودا بإدراجهم ضمن قوات الجيش الوطني.
وقال المحتجون ان وزارة الشباب والرياضة بعيدة عن تلمس معاناة الرياضيين وغير مهتمة بما تتعرض له الرياضة من تهميش ادى الى اغلاق الكثير من الاندية الرياضية منها نادي حسان الرياضي الذي تم استحداثه كموقع عسكري.
مطالبين الحكومة والسلطة المحلية بضرورة المعالجة لهذه الاشكالية.. خصوصاً وقد استبشروا بقرار ادراجهم ضمن القوات الأمنية في ظل عدم تجاوب وزارة الشباب والرياضة مع مطالبهم