كان مانديللا ورفاقه شبانا.
يناضلون ضد نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.
بدأوا النظال السلمي.
لكنه لم يؤدي إلى نتيجة إيجابية.
كان المتظاهرون يتعرضون للقتل.
وتتعرض بيوتهم وأحياؤهم للاعتداء.
ويتعرض أولادهم للتجهيل.
فاختار مانديللا ورفاقه تغيير طريقتهم.
وقرروا أن يخوضوا النضال المسلح .
من أجل إسقاط نظام الفصل العنصري.
لكنهم دخلوا السجن في بداية المشوار.
يواجهون خطر الحكم بإعدامه.
ومطلوب منهم أن يغيروا موقفهم.
يقولو نحن ضد العنف.
ويدعو الشباب السود للقبول بالعبودية للبيض.
ويعود مانديللا إلى مدينة خضراء ويعطوه راتب كبير.
ويولوه على مجموعة من الناس يحكمهم.
لكنه رفض، وظل في السجن، وقبل المحاكمة.
كان نيسلون مانديللا ورفاقه في السجن.
محكوم عليهم بالأشغال الشاقة.
كانو يرغمونهم على تكسير الحجارة كل يوم.
وهم يتقدمون في السن.
وليس لهم أمل بالخروج من السجن .
إلا بطريقة واحدة.
وهي أن يصدروا بيان.
يقولون فيه.
ندين استخدام العنف
يناضلون ضد نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.
بدأوا النظال السلمي.
لكنه لم يؤدي إلى نتيجة إيجابية.
كان المتظاهرون يتعرضون للقتل.
وتتعرض بيوتهم وأحياؤهم للاعتداء.
ويتعرض أولادهم للتجهيل.
فاختار مانديللا ورفاقه تغيير طريقتهم.
وقرروا أن يخوضوا النضال المسلح .
من أجل إسقاط نظام الفصل العنصري.
لكنهم دخلوا السجن في بداية المشوار.
يواجهون خطر الحكم بإعدامه.
ومطلوب منهم أن يغيروا موقفهم.
يقولو نحن ضد العنف.
ويدعو الشباب السود للقبول بالعبودية للبيض.
ويعود مانديللا إلى مدينة خضراء ويعطوه راتب كبير.
ويولوه على مجموعة من الناس يحكمهم.
لكنه رفض، وظل في السجن، وقبل المحاكمة.
كان نيسلون مانديللا ورفاقه في السجن.
محكوم عليهم بالأشغال الشاقة.
كانو يرغمونهم على تكسير الحجارة كل يوم.
وهم يتقدمون في السن.
وليس لهم أمل بالخروج من السجن .
إلا بطريقة واحدة.
وهي أن يصدروا بيان.
يقولون فيه.
ندين استخدام العنف
كانو يرغمونهم على تكسير الحجارة كل يوم.
وهم يتقدمون في السن.
وليس لهم أمل بالخروج من السجن
.
فقط يقولون
أو يقول الواحد منهم :
أنا أدين استخدام السود للعنف .
في نضالهم ضد نظام الفصل العنصري.
لم يكن مانديللا في السجن فقط.
كان في السجن هو وأغلب قيادات الحزب.
ولم تكن دولة جنوب أفريقيا لوحدها.
كان معها الولايات المتحدة الأمريكية.
وصنفت أمريكا حزب مانديللا بأنه منظمة إرهابية.
بل وصنفت مانديللا بأنه إرهابي.
وهذا الحال لم يكن يوم .
ولا يومين.
ولا سنة.
ولا خمس سنوات.
ظل الرجل ورفاقه في السجن سبع وعشرين سنة.
وكان شباب الحزب في الجبال والمدن يخوضون المعركة.
من أجل تحرير أنفسهم وأولادهم من نظام العبودية.
لم يخذلهم مانديللا .
ولم يخذلوه .
دخل السجن عام 1962
وبقي فيه حتى عام 1989
وعندما اقتربوا من النصر.
لجأ إليه النظام.
أخرجه من السجن.
وأخرج معه رفاقه من السجن.
معززين مكرمين.
عقد معهم اتفاقا تاريخيا.
وبعد أيام سلمت له السلطة عبر انتخابات حرة ونزيهة.
حكم مانديللا دورة انتخابية واحدة.
حصل على نوبل للسلام.
وخرج من السلطة.
ليعيش مع أولاده وأحفاده.
ويكتب مذكراته .
رحم الله مانديللا .
فقط يقولون
أو يقول الواحد منهم :
أنا أدين استخدام السود للعنف .
في نضالهم ضد نظام الفصل العنصري.
لم يكن مانديللا في السجن فقط.
كان في السجن هو وأغلب قيادات الحزب.
ولم تكن دولة جنوب أفريقيا لوحدها.
كان معها الولايات المتحدة الأمريكية.
وصنفت أمريكا حزب مانديللا بأنه منظمة إرهابية.
بل وصنفت مانديللا بأنه إرهابي.
وهذا الحال لم يكن يوم .
ولا يومين.
ولا سنة.
ولا خمس سنوات.
ظل الرجل ورفاقه في السجن سبع وعشرين سنة.
وكان شباب الحزب في الجبال والمدن يخوضون المعركة.
من أجل تحرير أنفسهم وأولادهم من نظام العبودية.
لم يخذلهم مانديللا .
ولم يخذلوه .
دخل السجن عام 1962
وبقي فيه حتى عام 1989
وعندما اقتربوا من النصر.
لجأ إليه النظام.
أخرجه من السجن.
وأخرج معه رفاقه من السجن.
معززين مكرمين.
عقد معهم اتفاقا تاريخيا.
وبعد أيام سلمت له السلطة عبر انتخابات حرة ونزيهة.
حكم مانديللا دورة انتخابية واحدة.
حصل على نوبل للسلام.
وخرج من السلطة.
ليعيش مع أولاده وأحفاده.
ويكتب مذكراته .
رحم الله مانديللا .