مازلنا نرتب الصورة المبعثرة في المشهد السياسي في منطقتنا العربية.
كل مرة ننظر إلى المشهد من زاوية جديدة. المشهد هو هو نفسه.
لكن زوايا النظر إليه عديدة.
مرة نراه من زاوية القضية الوطنية.
مرة من زاوية القضية الفلسطينية.
مرة من زاوية التحدي التركي للغرب.