منذ الانقلاب على الجمهورية في سبتمبر ألفين وأربعة عشر، تمضي معركة استعادة الدولة بخطوات بطيئة ومتعثرة رغم الامكانات الكبيرة للشرعية ومن يقف خلفها، وكلما تعثر إنجاز استعادة الدولة من الانقلابيين وبسط النفوذ الكامل في المناطق المحررة، كلما زادت الألغام في طريق الدولة وأصبحت مهددة من أي انفجار.
أحد هذه الألغام انفجر قبل أيام بإعلان مجلس انتقالي في عدن وُصف بأنه خطوة انقلابية على الشرعية اليمنية..