أثار قرار الرئيس عبد ربه منصور هادي بتعيين الأخ غير الشقيق لصالح قائدا لقوات الاحتياط سخطا كبيرا بين أوساط الناشطين والمتابعين.
وبينما يرى متابعون أن هذا القرار يأتي تجسيداً لنفوذ التحالف العربي على القرار السياسي في اليمن، يرى آخرون أن هذه الخطوات تهدف لإعادة إنتاج رموز النظام السابق الذي أطاحت به ثورة الحادي عشر من فبراير.