جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية أشار فيه الى أن الاجتماع جرى دون التنسيق أو التشاور المسبق مع الحكومة باعتبارها صاحبة الشرعية .
وقال البيان إن مساعي إطلاق وإشهار برامج وخطط للأمم المتحدة، خارج مؤسساتها ومقراتها، تشكل تجاوزًا مؤسف لا يمكن تجاهله.
وشدد على ضرورة احترام الملكية والقيادة الوطنية للدول بما ينسجم مع مبادئ الأمم المتحدة وكافة الاتفاقيات والاطر الناظمة.
وكانت الخارجية الألمانية قد عقدت اجتماعً بحضور غريفيث والمنسقة الأممية ليز غراندي ومسؤولين أممين وإقليميين.
وقالت الخارجية إن المؤتمر ناقش كيفية دعم تنفيذ تدابير بناء الثقة المتفق عليها في اتفاق ستوكهولم.