عبرت الدول الراعية للتسوية السياسية في اليمن عن قلقها مجدداً جراء الأعمال الأحادية لمليشيا الحوثي والمخلوع صالح.
وأكدت في بيان لها ان البحث عن حل سلمي بات أكثرَ صعوبة نتيجة لتلك الاعمال الأحادية وغير الدستورية.
وأوضح البيان أن اعمال المليشيا تسهم في المزيد من الانقسامات باليمن، ولن تعالج مشاكله السياسية والاقتصادية والأمنية.
وجددت تلك الدول دعوتها جميع الأطراف لوقف القتال، والتعامل بمسئولية مع جهود المبعوث للأممي ، والالتزام بالحل السلمي وفق القرارات الدولية والمرجعيات الوطنية المتمثلة بمبادرة دول مجلس التعاون الخليجية وآليتها التتفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة بما في ذلك القرارا رقم 2216