وأضاف العليمي في سلسلة تغريدات له أن الانقلاب هو جذر المشكلة، وبانتهاء آثاره ستعود العملية الانتقالية الى مسارها الطبيعي، وسيشترك اليمنيون في صناعة المستقبل، موضحا أن سلاح المليشيا المنفلت خارج الدولة هو الذي يعيق المستقبل.
وأكد على المرجعيات الثلاث كثوابت لا يمكن الحياد عنها أو الانتقاص منها، مشيرا الى أنهم يبحثون عن حلول ثابتة قابلة للتطبيق على قاعدة إنهاء الانقلاب وكل ما ترتب عليه، وعودة الدولة.
ولفت إلى أن التقدم في ملف المعتقلين والأسرى مشجع والفريق الحكومي ينظر الى الموضوع من الزاوية الإنسانية الصرفة لإنهاء معاناة المحتجزين وأسرهم حتى وإن تجاهلنا مقايضة أسير الحرب بالمعتقل والمحتجز.